الللللللللللحق وادخل وتعلم لا تبخل عنفسك هذا الموضوع هاااام وخطييير لا تهمله

اخواني لحظات من وقتكم الثمين اسمحولي بها ولتقرأو بعنايه

من ترك شيئا لله عوضه الله


قرر قائد من قادة المغول الكبار أن يتنصر فقدم مع حشد كبييييير من قومه الى احد علماء النصارى


وقف العالم الحاقد النصراني يخطب بوفد المغول وبدأ يسب ويشتم النبي صلى الله عليه وسلم وبشع في وصفه فأخذ كلب ربط بجوار النصراني ربطا محكما بالنباح على عالكافر الباغي الحاقد
فادعى الملعون ان الكلب غضب من حركة يده وظنن انه يهدده فبدأ بالنباح


استمر الملفق الدجال بسب النبي صلى الله عليه وسلم

فزمجر الكلب زمجرة وثار ثورانا وقطع الحبال التي احكمت وثاقه وهجم على النصراني الحقود وعضه من عنقه حتى مات فما كان الا واسلم 4اربعون الفا من المغول . فكان الكلب خيرا من كثير منا


بأبي انت وامي يا رسول الله








بهيمة فعلت هذا فماذا فعلت انا وانت انتصارا لرسول الله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!11

لا اله الا الله
مشكوووووووووور عالمشاركة الحلوة
وياريت كان فينا شي كلب مثل هداك الكلب

مشكور أخي على المرور وأزيدك من الشعر بيت

ذكر القاضي عياض في (الشفا، 2/218) قصةً عجيبةً لساخرٍ بالنبي صلى اللهُ عليه وسلم، وذلك أن فقهاءَ القيروانِ وأصحابَ سُحنُون أفتوا بقتلِ إبراهيم الفزاري ، وكان شاعراً متفنناً في كثير من العلومِ ، وكان يستهزيء باللهِ وأنبيائهِ ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، فأمر القاضي يحيى بن عمرَ بقتله وصلبه ، فطُعن بالسكينِ وصُلب مُنكساً ، ثم أُنزل وأُحرق بالنارِ. وحكى بعضُ المؤرخين أنه لما رُفعت خشبته، وزالت عنها الأيدي استدارت وحولته عن القبلةِ فكان آيةً للجميعِ ، وكبر الناسُ ، وجاءَ كلبٌ فولغ في دمهِ.

وشكرا

وين الردود يا محترمين

جزاك الله خيرا على المجهود المبذول